حينما تجلس أيها الإنسان إلى نفسك مستغرقاً في تأملك لحياتك كلها تجدها ميداناً يتصارع فيه البشر صراعاً محموماً ولا موضع فيه لخامل أو هياب 0 بل النشيط الواثق بنفسه والذي يسعى إلى حياة افضل والصبور الجاد رجل تتحطم أمامه الحواجز اغلبها بمعول صبره ومفتاح تفاؤله ، فكم رجال خلدتهم الحياة وآخرين أغفلت ذكرهم .... أليست حياة الإنسان إذن جديرة بالاهتمام .
1) أعرب الكلمات التي تحتها خط
2) استخرج من القطعة ما يلي
1-( بدلاً وحدد نوعه – منادي واعربه وبين نوعه – ممنوع من الصرف مع بيان السبب )
ذم " التكاسل " في جملة من تعبيرك مستخدما بئس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضع تعليقك هنا