درس( رحمة ومحبة):-
س1:-( إن طبيعة العصر الذي نحن فيه منافرة للاستبداد معادية للاستعباد ميالة إلى سوق القوى الإنسانية في طريق واحد وإلى غاية واحدة ، فهذا الطائف الرحمانى الذي طاف على نفوس البشر فنبه منها ما كان غافلا لابد أن ينال منه النساء نصيبهن ، فمن الواجب علينا أن نمد إليهن يد المساعدة ونعمل معهن بقوله صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا الله في الضعيفين : المرأة واليتيم )
(أ)تخير الصحيح مما بين القوسين:-
1- مرادف: نمد : نعين – نساعد –كلاهما.
2- مفرد:القوى : القوة – القوي –الأقوى.
3- مقابل : منافرة : مقربة – مقابلة –مبعدة.
4- جمع:المرأة : النساء – المرايا – المروءات
(ب) ما الذي تفرضه علينا طبيعة العصر ؟
(ج) ما المقصود بالطائف الرحماني ؟ وعلام نبه ؟
(د)بيّن الجمال في قوله:-
{إن طبيعة العصر.. منافرة للاستبداد ) ( اتقوا الله في الضعيفين : المرأة و اليتيم }
س2:- (فهذا الطائف الرحمانى الذي طاف على نفوس البشر فنبه منها ما كان غافلا لابد أن ينال منه النساء نصيبهن ، فمن الواجب علينا أن نمد إليهن يد المساعدة ونعمل معهن بقوله صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا الله في الضعيفين : المرأة واليتيم )
(أ)تخير الصحيح مما بين القوسين:-
1- مرادف: نمد : نعين – نساعد –كلاهما.
2- مفرد:النساء : النسئ – الأنسي –المرأة.
3- مقابل : طاف : وقف – سكن –هدأ.
4- جمع:العصر : العصور – العصائر – المعاصر
(ب) ما المقصود بالضعيفين ؟ وبم أوصانا الرسول بهما ؟
(ج) ما الواجب علينا تجاه النساء؟
(د)بيّن الجمال في قوله تعالى : {أن نمد إليهن يد المساعدة) ( منافرة للاستبداد – معادية للاستعباد}
س3:- ( ولا شيء أدخل في باب التقوى من تهذيب العقل ، وتكميل النفس ، وإعدادها بالتعليم والتربية إلى معرفة النافع ومدافعة الرذائل ، ومقاومة الشهوات ولا من حسن المعاملة واللطف في المعاشرة ، فعلينا أن نجعل الصلة بيننا وبينهن صلة محبة ورحمة ، لا صلة كره وقسوة ، هذا ما تفرضه علينا الإنسانية وتطالبنا به الشريعة وهو مع ذلك فريضة وطنية يجب علينا أداؤها ، حتى تكون جميع أعضاء المجتمع عندنا حية عاملة قائمة بوظائفها)
(أ)تخير الصحيح مما بين القوسين:-
1- مرادف: التقوى : الخشية – الجحود – الجبن.
2- مفرد:القوى : القوة – القوي – الأقوى.
3- مقابل : منافرة : مقربة – مقابلة – مبعدة.
4- جمع:المرأة : النساء – المرايا – المروءات
(ب) كيف تكتمل النفس ؟
(ج) ما الجمال في تنكير كلمتي( محبة و رحمة )؟
(د)بيّن الجمال في قوله : {أدخل في باب التقوى ) ( تهذيب العقل – تكميل النفس }
س4:- ( ولا شيء أدخل في باب التقوى من تهذيب العقل ، وتكميل النفس ، وإعدادها بالتعليم والتربية إلى معرفة النافع ومدافعة الرذائل ، ومقاومة الشهوات ولا من حسن المعاملة واللطف في المعاشرة ، فعلينا أن نجعل الصلة بيننا وبينهن صلة محبة ورحمة ، لا صلة كره وقسوة ، هذا ما تفرضه علينا الإنسانية وتطالبنا به الشريعة وهو مع ذلك فريضة وطنية يجب علينا أداؤها ، حتى تكون جميع أعضاء المجتمع عندنا حية عاملة قائمة بوظائفها)
(أ)تخير الصحيح مما بين القوسين:-
1- مرادف: معاشرة : مخالطة – مصاحبة –كلاهما.
2- مفرد:الرزائل : الرزيلة – الرزل –الأرزل.
3- مقابل : اللطف : القسوة – الملل –الضيق.
4- جمع:النفس : النفائس – الأنفس – المنافسين
(ب) ما الوسائل التي تحقق التقوى ؟
(ج) بيّن الغرض من الاهتمام بالمرأة؟
(د)بيّن الجمال في قوله : {محلة ورحمة – كره و قسوة) ( هذا ما تفرضه علينا الإنسانية}
س5:- )علينا أن نجعل الصلة بننا وبينهنصلةمحبة ورحمة ،لا صلة كره وقسوة ، هذا ما تفرضه عليناالإنسانية،وتطالبنا به الشريعة)
أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين مما يلي:-
-1معنى (الشريعة ( (الطريقة - مورد الماء- أحكام الدين )0
2- جمع (صلة ) (صلات - وصلات – صلوات) 0
3- مضاد ( رحمة ) ( قسوة - كراهية - كلاهما صحيح )0
4- هذا النص من كتاب (المرأة - تحرير المرأة - قاسم أمين)
ب) ما الصورة المثلى للعلاقة بين الرجلوالمرأة كما رسمها الكاتب ؟ وبم أيد رأيه ؟
ج) بم تطالبنا الشريعة في علاقتنا بالمرأة ؟ وما الدليل على ذلك ؟
د) تفرضه علينا الشريعة وتطالبنا به الإنسانية - تطالبنا به الشريعة وتفرضه علينا الإنسانية " أى التعبيرين أدق ولماذا ؟ وما قيمةالعطف في العبارة ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضع تعليقك هنا