1الفصل الثالث
) "وكان قد مضى بعض الوقت دون أن يعرف شيئاً عن مصر، فلا رسالة أقبلت ، ولا نبأ أتى ، ولم يَفِدْ عليه أحد من أنصاره .... فقلق على أصحابه ".
أ ) مرادف ( دون )............... ، وجمع ( نبأ )............ ، ومضاد ( يفد )........ ، ومفرد ( أنصار )
ب) عمن تتحدث العبارة ؟ وأين كان ؟.....
ج) ولماذا قلق على أصحابه ؟..........
===============================================
( 2 ) " وكان أحظاهم عنده ( داود أمير الكرك ) الذي أصبح الآمر الناهي في قصره ، يُقصي عنه الناصحين والمخلصين ليزداد تسلُّطاً عليه وتمكُّناً منه " .
أ ) من الذي تتحدث عنه العبارة ؟ ومن المتحدث ؟......................................................................
ب) مرادف ( أحظاهم )............ ، ومضاد ( يقصي ) ............، والمقصود بـ ( تسلطاً عليه )................ .
ج) علام اتفق داود مع العادل سيف الدين ؟..............................................................................
=================================================
( 3 ) " وكان ردُّ نجم الدين بالموافقة على المقايضة قد بلغ الجواد، فظنَّ أنه وُفِّق ، وأذاع الخبر في دمشق ، فارتاح الناس إلى ذلك ، وارتقبوا وصول نجم الدين ".
أ ) مرادف ( المقايضة ) ...............، و مضاد ( أذاع ).................و جمع ( الخبر )..........................
ب) ما المقايضة المذكورة في العبارة ؟.....................................................................................
ج) كيف دخل نجم الدين دمشق ؟ وكيف استقبله أهلها ؟.........................................................
======================================================
(4)-"والملك يا مولاي وراء الأستار، وخلف الجدران بين الكأس والطاس، جد خبير بالجواري وألوان الشراب والترف، لا يفيق إلا حين يضع يده في خزائن الدولة، يغترف منها ما يشاء، وينثره على البسط لتلتقطه الغواني والراقصات والماجنون "
1- هات مرادف ( الطاس ) ....مضاد ( ينثره ).... مفرد ( الماجنون )..... الغوانى ...... جمع ( الكأس ) ........
2 - من المتحدث في العبارة ؟ ومن أين أتى ؟ وكيف استقبله الأمير ؟...........................................
ما هي عوامل انهيار الأمم والشعوب كما أشارت العبارة ؟ .......................................................
( ب ) الناس على دين ملوكهم . وضح ذلك فى ضوء دراستك للفصل .................................................
========================================================
5- (وبعدما عرض أبو بكر بضاعته الجديدة ، مد يده إلى نجم الدين بقطعة من الذهب قائلا : أرأيت يا مولاى هذا الدينار الجديد ؟ ! . فتناوله نجم الدين وقرأ ما عليه من الكتابة فبدا فى وجهه الامتعاض الشديد ثم ناوله شجرة الدر ( أ ) حدد الصواب مما بين الأقواس لما يلى :
•مرادف : الامتعاض ( الذهول ـ النفور ـ الغضب )
مضاد : بدا ( خفى ـ جهل ـ نسى )
•الغرض من الاستفهام فى الفقرة ( التعجب ـ النفى ـ التقرير )
( ب ) كانت شجرة الدر زوجا مخلصة وفية لزوجها . استدل على ذلك .
( د ) لم ظهر الامتعاض على وجه نجم الدين ؟.........................................................................
( د ) علل لما يأتى :ابتهاج عوام الناس بمقدم الملك العادل ملك مصر الجديد........................................
•اعتقال الأمير فخر الدين بن شيخ الشيوخ بقلعة الجبل .......................................................
======================================================
6- وفيما هما فى ذلك الحديث إذا برسول يستأذن ... أقبل من عند الجواد برسالة يرجو الرد عليها سريعا ، ففضها نجم الدين ونظر فيها ، وجعل يقرأ والبشر يزداد فى وجهه ، ولم يتمهل نجم الدين وأمر بدواة وقلم وأعطى الكتاب شجرة الدر فقرأته ، وهزت رأسها موافقة فى سرور
( أ ) حدد الصواب مما بين الأقواس لما يلى
• الضمير ( هما ) يعود على ( نجم الدين وشجرة الدر ـ شجرة الدر وأبى بكر ـ نجم الدين وأبى بكر )
• علاقة ففضها بما قبلها ( نتيجة ـ تفصيل ـ تعليل )
• التعبير بقوله ( إذا ) يفيد ( الشك ـ المفاجأة ـ التقليل )
( ب ) لماذا لقى كتاب الجواد قبول نجم الدين وموافقة شجرة الدر ؟..................................................
( ج ) قال أبو بكر ( صفقة رابحة يا مولاى ) ماذا يقصد بهذا القول ؟.................................................
( د ) أبدى أبو بكر شكه فيما عرضه الجواد . علام بنى شكه هذا ؟..............................................
7- أما أنت يا أبا بكر فتعود إلى مصر مع القافلة ، ومعك تعليماتى إلى أتباعى من الأمراء الثائرين على العادل وفساده ، والداعين إلى الإصلاح والوحدة ، وجمع الكلمة ، من ينشدون سلطانا قويا حازما ، يثقون بعزمه وقدرته على مواجهة الفرنج والتتار
( أ ) ضع خطا تحت الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلى :
•مرادف : ينشدون ( يكلمون ـ يرجون ـ يطلبون )
مضاد : فساد ( صلاح ـ بناء ـ إخلاص )
•مفرد : الداعين ( الداعية ـ الداعى ـ الدعاء )
( ب ) لماذا أسرع نجم الدين بالرد على رسالة الجواد ؟..................................................................
( ج ) حددت الفقرة دور كل من الحاكم والمحكوم تجاه الوطن . وضح ذلك ......................................
2- ما العرض الذي عرضه العادل على الجواد ؟ وهل وافق ؟ ولماذا ؟................................................
============================================
1- ولكن كيف الوصول إلى مصر ؟! ..أعاننا القدر ودخلنا دمشق بغير أن نرفع سيفا أو نريق دما ، أما بعد هذا فالطريق شائك ، ولا أدرى ما خبئ لنا فيه من سيوف بنى أيوب وكمائنهم ، وخبث الفرنج ، وتدبير سوداء بنت الفقيه وكيد أتباعها الموجدين فى صفوفنا
( أ ) هات من الفقرة السابقة ما يلى :كلمة بمعنى ( ساعد ) .......... مضاد لكلمة ( نصون )..................
تركيبا بمعنى ( أجهل ) ..................... ب- ما غرض الاستفهام فى الفقرة السابقة ....................
( ج ) حدد نجم الدين العقبات التى تحول دون الوصول إلى مصر وضحها.............................................
( د ) هونت شجرة الدر من كثرة العوائق التى تقف فى طريق نجم الدين . فماذا قالت ؟
2- الواجب يدعوك يا مولاى . فمتى تلبى داعيه ؟ واجب على مولاى أمام الله أن ينهض إلى مصر ، ويطفئ النار المشتعلة بها قبل أن تحرقها ، إن مصر قوة هائلة يا مولاى ، إذا ضعفت ضعف الشام معها ، إنها القلب النابض لكل جيوشنا
( أ ) اختر الصواب مما بين الأقواس لما يلى :
•معنى : تلبى ( تذهب ـ توافق ـ تستجيب )
مضاد : يطفئ ( يشعل ـ يزيد ـ يساعد )
•المتحدث فى الفقرة هو ( مجير الدين ـ تقى الدين ـ بدر الدين )
( ب ) عرضت الفقرة قضية مؤيدة بالدليل عليها . وضح ذلك..........................................................
( ج ) وضح موقف نجم الدين فيما سمع ، مبينا ما ترتب عليه .......................................................
( د ) علل لما يأتى :رغبة نجم الدين فى الانتقام من الفرنج ........................................................
======================================================
2- ولكن قبل أن يصل كتاب نجم الدين إلى عمه الصالح إسماعيل ، كان كتاب ورد المنى ) و ( نور الصباح ) قد بلغ الصالح إسماعيل يبلغانه فيه باتفاق نجم الدين والجواد ، ويحذرانه من خطر ذلك عليه ، فرد عليهما يحثهما على بث الفرقة بين جنود نجم الدين ....
( أ ) ضع فى الفراغ التالى ما هو مطلوب لما يلى :
معنى يبلغانه ........................ جمع خطر ........................ مضاد اتفاق ................
( ب ) لماذا أرسل ( نجم الدين ) كتابا إلى عمه الصالح إسماعيل ؟...................................................
( ج ) ما الدافع وراء إرسال كتاب ( ورد المنى ، ونور الصباح ) إلى الصالح إسماعيل ...............................
( د ) بم رد الصالح إسماعيل على كتابهما ؟ وماذا فعلتا ؟.......
=====================================================
3- قالت شجرة الدر فى غير اكتراث لهذه الحوادث المتلاحقة ( لا بأس على مولاى ! كل ما جرى دون عزم مولاى وشجاعته وصبره ، وما خلق الرجال إلا ليجابهوا الصعاب ويناضلوا الشدائد ) وكيف نتصرف اليوم يا شجرة الدر ؟ لم نحسب حساب إسماعيل وخبثه وأطماعه ، وتركنا دمشق قبل أن نسوى حسابنا معه
( أ ) هات من الفقرة المذكورة ما يلى :كلمة بمعنى اهتمام .................مضاد لكلمة جزع ..................
( ب ) الزوجة المخلصة عون لزوجها فى أوقات الشدائد والمحن . وضح من خلال الفقرة
( ج ) النفوس الخبيثة لا تفى بوعد ، ولا تلتزم بعهد . استدل على ذلك .............................................
( د ) مم حذرت شجرة الدر نجم الدين ؟ وبم أشارت عليه ؟............................................................
( هـ ) ( ما خلق الرجال إلا ليجابهوا الصعاب ـ خلق الرجال ليجابهوا الصعاب )أى التعبيرين أجمل ................
======================================================
(3 ) " وقضوا بقية الليل يحدثونه عن فرارهم من العادل، وعن مصر وما تردَّت في حمأته ، وإلحاح الشعب على أن يمد إليهم نجم الدين يده ، ويسرع بالقدوم وتخليصهم من شر العادل وحاشيته ، ونجم الدين يسمع ويفكر
أ ) مضاد " تردت ........... و مرادف " حمأته ،............... إلحاح ............... والمقصود بـ" الحاشية ...........
ب) من الذين كانوا يحدثون نجم الدين ؟ وماذا طلبوا منه ؟.....................................................
===============================================
( 4) " فاشتد عجب نجم الدين لهذا التَّبَدُّلِ من عميه ، وكظم غيظه ، ولم يرَ أمام هذه الظروف العصيبة إلا أن يوافقهما ويقرر العودة إلى دمشق ، وأسرع بِمن معه عائداً .... ولم يكن من رأي شجرة الدر أن يعود ".
أ ) مرادف " عجب ،............. كظم غيظه ،...................... وجمع " العصيبة ".............................
ب) ما المفاجأة التي تعرض لها نجم الدين ؟ ولماذا قرر نجم الدين العودة إلى دمشق ؟...............................
ﺟ ) " لم يكن من رأي شجرة الدر أن يعود ". فماذا كانت ترى ؟....................................................
================================================
( 5 ) " وهذه تجربة ساقها الله إلى مولاي ليعلم أنه لا بد أن ينبذ هؤلاء الحاقدين الذين لا تصفو قلوبهم ، ويبحث عن آخرين يحبهم ويحبونه ، لا تنطوي أفئدتهم على حقدٍ أو تفور بأطماعٍ ."
أ ) هات مرادف" ينبذ "............... ، مفرد " أفئدتهم " ......................، مفرد " أطماع "
ب) ما التجربة التي تتحدث عنها العبارة ؟ومن المقصود بالحاقدين ؟ وبم وصفتهم شجرة الدر ؟
ﺟ ) بم أشارت شجرة الدر على نجم الدين بعد هذه التجربة ؟..........................................................
================================================
6- قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر ، كان داود قد ترك مصر حين يئس من الملك العادل وقطع الأمل من معاونته إياه على بلوغ دمشق ، وجاء إلى قلعته بالكرك وأرسل إلى نجم الدين . فماذا يريد داود من نجم الدين
( أ ) حدد الصواب مما بين الأقواس لما يلى :
• مرادف ترك ( هاجر ـ غادر ـ عادى
مضاد : الأمل ( اليأس ـ الغضب ـ الحزن )
• الحرف : قد يفيد : ( التحقيق ـ الشك ـ التقليل )
( ب ) فى الفقرة رسالتان . عرف بهما . وبمضمون كل منهما.......................................................
( ج ) ( الخيانة لا تأتى بخير ) دلل على صدق المقولة من خلال ما تعرفه عن داود ..................................
ما المقصود با لحصن واين يقع
ردحذف