ملخص قصة عقبة أ / رجب زايد
أولا: أهم الشخصيات
1- مسلمة بن مخلد:
(يكنى بأبي معن) ولاهُ معاوية على مصر لــ[ 50هــ] ،كان أول مَنْ جُمعت له مصر والمغرب،وقد عزل عقبة بن نافع[55 هــ ] ، وتُوفي [62هــ].
2- أبو المهاجر بن دينار:
عينهُ مسلمة بن مخلد مكان عقبة [55هــ].
3- يزيد بن معاوية:
الخليفة الأموي الثاني تولى [60هــ] ، وقد أعاد عقبة إلى القيادة [63هــ].
4- زُهير بن قيس:
استخلفهُ عقبة على القيروان أثناء ذهابه لفتح إفريقية [63هــ].
5- يليان الغمّاري: (ملك طنجة)
1*استقبل المسلمين ورحب بهم.
2*استضافهم في قصره المطل على البحر.
3*قدّم لهم الهدايا.
4*وافق على كل مطالب المسلمين.
5*نصح عقبة بغزو السوس الأقصى والأدنى.
6- ملكة جبال أوراس:
كاهنة من البربر لها شأن عظيم ، لها ثلاثة أولاد ، وقد أوعزت لهم بأن يذهبوا إلى الطرق التي سار فيها الجيش العربي ليردموا الآبار دون أن يعلم عقبة وجيشهُ حتى إذا ما عادوا مِن نفس الطريق لايجدون الماء فيموتون عطشًا ولكن عاد عقبة وجيشه من طريق آخر هكذا كان دور العناية الإلهية.
7- كسيلة بن لمزم:
مِن زعماء البربر الذين تظاهروا بالإسلام ولكنه كان يشكك البربر فيه إذا خلا بهم ، سجنه عقبة ولكنه فرَّ من سجنه أثناء عودة الجيش للقيروان ، وقلب قبائل البربر ضد عقبة ، وكان له يد في قتل عقبة بن نافع.
***************************************************
ثانيًا ملخص أهم الأحداث:ـ
1- معجزة "ماء فرس" وفتح مدينة خاوار ليلاً دون أن يفقدوا شهيدًا واحدًا.
2- بناء القيروان [50ــ55هــ] لتكون مقرًا لجيش المسلمين يعسكرون فيه يتدارسون فنون الحرب والنزال.
3- تم عزل عقبة سنة [55هــ] ، وتولية أبي المهاجر بن دينار بدلا منه وقد كان [مسلمة بن مخلد] "والي مصر" ليه يد في هذا القرار ؛ لأن عقبة قد أهمل شأنه.
4- نقل أبو المهاجر المسلمين من مدينة القيروان إلى قرية بربرية تسمي (دكرور) ، وتوفي معاوية بن أبي سفيان سنه [60هــ] ، وتوفي من بعده [مسلمة بن مخلد] سنه [62هــ] من ثم عاد عقبة بن نافع إلى القيادة سنة [63هــ] وكان قد بلغ (62سنه من عمره) وقرر العودة بالمسلمين إلى القيروان.
5- انطلق عقبة إلى "الزاب" وفي طريقة صادف مدينة "باغاية" و "تازولت" فقد استطاع إخضاعهما وفرض عليهما الجزية.
6- أقترب عقبة من "الزاب" فاحتشد سكان مدينة (أدنة) عاصمة "الزاب" في مكان اسمه [وادي سهر] ، وقد تمكن المسلمون من إخضاعهم وفرض الجزية عليهم.
7- انطلق عقبة إلى "طنجة" وفي طريقة صادف مدينة "تيهرت" حاصرها بضعة أيام فاستسلمت ، وعندما وصل عقبة إلى طنجة وجد ملكها [يُليان الغماري] في استقباله هو وجنوده.
1* الذي استقبل المسلمين ورحب بهم. 2*استضافهم في قصره المطل على البحر. 3*قدّم لهم الهدايا. 4*وافق على كل مطالب المسلمين. 5*نصح عقبة بغزو السوس الأقصى والأدنى.
8- تغلب عقبة بجيشه على مدينة "وليلى" وهكذا أخضع عقبة السوس الأقصى ، من ثم أخذ السوس الأدنى يحشدون جنودهم ويستنجدون بالقبائل الموالية لديهم ولكنهم هُزموا عند أسوار مدينتهم.
*نتيجة هذه المعارك:ـ
1ـ سقوط وسط المغرب الأقصى وجنوبه في أيدي المسلمين.
2ــ وصول عقبة إلى شاطئ المحيط الأطلنطي ، وأقحم فرسه في المحيط حتى بلغ الماء صدره.
9- فــــشــــل مـــكـــيــــدة (ملكة جبال أوراس) التي أوعزت لأولادها الثلاثة بأن يذهبوا إلى الطرق التي سار فيها الجيش العربي ليردموا الآبار دون أن يعلم عقبة وجيشهُ حتى إذا ما عادوا مِن نفس الطريق لايجدون ماء فيموتون عطشًا ولكن عاد عقبة وجيشه من طريق آخر وفشلت المكيدة.
ــ عاد عقبة إلى (طنجة) من طريق آخر وقد رأى البربر في حالة هدوء تام فأذن لمعظم جيشه أن يعود إلى القيروان ثم بقى مع ثلاثمائة مقاتل.
10- استشهاد عقبة وثلاثمائة من كبار الصحابة ، عندما علمت كاهنة جبال أوراس بذلك اتصلت بزعماء القبائل ، فحشدوا جنودهم عن قلعة (تهودة) وعلى رأسهم "كُسيلة بن لمزم" الذي تجه إلى عقبة وطالبه بالاستلام ولكن أبى البطل الشجاع وجنوده فحاربوا حتى اًستشدوا جميعا.
شكرا على نشر اعمالي يا أخي .. معك استاذ محمد حجازي
ردحذف