س(1) كيف نظم الإسلام التعاون وشجع عليه ؟
جعل الاسلام التعاون نوعين: 1- تعاون على الخير 2- تعاون على الشر
وشجع التعاون على الخير وجعل له ثواباً ونفَّر من التعاون على الشر وجعل لمن يباشره عقاباً قال تعالى " وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان".
س(2) ما العلاقة بين التعاون والإيمان؟
العلاقة هى أن التعاون على البر والتقوى نابعاً من الإيمان بالله لأنه الحافز الحقيقى لكل عمل وهو حبل الله.
س(3) قال (ص) : " المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم ، كل المسلم على المسلم حرام : ماله ودمه وعرضه".
إلام يدعو الحديث الشريف؟
الأخوة مبدأ أصيل ، وضح ذلك من خلال فهمك للحديث الشريف مبيناً ما فيه من حق المسلم على أخيه المسلم .
الأخوة مبدأ أصيل ، ونعمة من الله بها علينا ، وقد دعا المصطفى (ص) إلى ذلك وبين حقوق الأخوة وهى:
1- عدم ظلمه بأى شكل من الأشكال
2-عدم التخلى عنه ومعاونته ونصرته
3- احترامه وعدم إهانته أو الاستهانة به
مراعاة حقوقه وحفظها.
س(4)تجمع الأمة ............ وتفرقها ............... أكمل
تجمع الأمة يحميها من أعدائها وتفرقها يجعلها ضعيفة أمام أعدائها.
س(5) كيف ازداد التعاون فى العصر الحديث ؟
حيث أقيمت جمعيات تعاونية ، يتعاون فيها الغنى مع الفقير والقوى مع الضعيف ، ويتعاون الجميع لإصلاح الأرض وتنمية المجتمع.
س(6) انتصر المسلمون قديماً وحديثاً بفضل تعاونهم ، دلل على ذلك.
قديماً: حفر الخندق فى غزوة " الأحزاب" ومع قلة الإمكانيات إلا أن المسلمين تعاونوا حتى رسول الله (ص)وتم حفر الخندق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق