اختبار للصف الثانى
أولا:القراءة:1 ـ من قصة كفاح شعب مصر
لقد وقف شعبنا الخالد أمام أسراب الصليبين وحمل عليهم حملة رجل واحد ..وكان صلاح الدين الأيوبي شهما نبيلا في معاملتهم عندما فتح الله عليهم بيت المقدس فكان يحسن معاملة أسراهم ويدفع الغرامة الحربية عن فقرائهم...
أ ـ ما مرادف (حمل عليهم)،ومفرد(أسراب).
ب ـ في العبارة أخلاق سامية فما هي؟
ج(إننا نحارب قوما طلبوا حربنا ولسنا نحارب النبل والإنسانية)من قائل هذه العبارة؟وفي أي مناسبة؟
2 ـ من موضوع(جوائز عالمية)
يحتفي العالم كل عام بتسليم العديد من الجوائز إلى المتميزين من الأدباء والمبدعين .
أ ـ ضعي مرادف (يحتفي) ومفرد ( الأدباء) في جملتين من تعبيرك.
ب ـ عللي:اختراع نوبل الديناميت.
ج ـ من المجالات التي تمنح فيها جائزة نوبل:............،.................
د ـ ضعي علامة(√) أمام العبارة الصحيحة وعلامة (×) أمام العبارة غيرالصحيحة:
1 ـ حصل أحمد زويل على جائزة نوبل في مجال السلام العالمي.
2 ـ تمنح جائزة كفافيس للمبدعين من مصر واليونان مرة كل عامين.
ثانيا : النصوص:(من نص عهد الطفولة)
شُدَّت لشعلته الرحال برغبة للاقتباس لذا شددت رحــــالي
فإذا أنا كفراشة بُهرت بمــا قد أبصرت من هيبة وجــــلال
فقبست إيمانا وحبا صادقــا بالمرتجي والشعر كان مجالي
أ ـ تخيري الصواب مما بين القوسين:
ـ مفرد الرحال (الراحلة ـ الرواحل ـ الرحل) ـ مضاد جلال (عظمة ـ تواضع ـ حقارة)
ب ـ لماذا تهيأ الشاعر للسفر؟وماذا رأى في رحلته؟
ج ـ ما الجمال في (شدت لشعلته الرحال برغبة)؟
د ـ اكتبي مما تحفظين ما يدل على هذا المعنى(علم الله واسع لا حد له) .
ثالثا :النحو:
تشهد مدينة القدس صراعا عنيفا بين المسلمين واليهود فعلينا أن ندبر والله الكريم هو الموفق فالله يرى هذه الأمة ومصابها ويعلم حاجتها إلى قائد يخلصها من الغزاة الذين دنسوا الأرض الطاهرة.
أ ـ استخرجي من الفقرة :ـ اسما معربا. ـ اسما مبنيا وبيني نوعه.
ـ فعلا معربا. ـ فعلا مبنيا.
ب ـ أعربى ما تحته خط. ـ المسلمين:............................................................
ـ ندبر:....................................... ـ الأرض:......................................
ج ـ ضع مكان النقط اسما مبنيا مناسبا:
1 ـ ..........عمال ماهرون.
2 ـ ..........يتحد المسلمون تتحرر القدس.
3 ـ ........تذهب إلى المدرسة؟
رابعا:الخط:اكتبي بخط النسخ وبخط الرقعة ما يلي:
يا قدس يا وطن النبيين الألى حملوا إلى الدنيا الضياء وبشروا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق