1- الحرية
س1: من هو الكاتب؟ وماذا تعرف عنه؟
هو الأستاذ مصطفي لطفي المنفلوطي كاتب وأديب مصري معاصر ولد 30ديسمبر 1876 في قرية منفلوط إحدى قرى محافظة أسيوط ودرس في الأزهر الشريف وعمل محرراً بجريدة المؤيد ونائبا في البرلمان.
س2: ما أهم مؤلفات الكاتب؟ ومتى توفي ؟
وله كتب كثيرة منها ( النظرات والعبرات ) وترجم كثيرا من الكتب مثل ( الشاعر – في سبيل التاج – ماجدولين وتوفي 12 يوليو سنة 1924م.
س3: متى استيقظ الكاتب؟ ولماذا؟
استيقظ الكاتب فجرا على صوت قطة تموء بجانب الفراش وتصر على المواء وإصدار الأصوات بشكل غريب.
س4: بم شعر الكاتب تجاه الهرة؟
شعر الكاتب بالاهتمام الشديد بالقطة كما شعر بالهم والحزن لأنه لا يستطيع أن يعرف ماذا تريد القطة من هذه الأصوات.
س5: ما الذي ظنه الكاتب عندما رأى الهرة؟
ظن الكاتب أن القطة جائعة أو تريد الماء فلما أحضر لها الماء والطعام انصرفت عنهما وظلت تتمسح به وتصدر نفس الأصوات الحزينة.
س6: كيف كانت نظرات الهرة للكاتب؟ وما أثرها في نفسه؟
نظرت القطة للكاتب نظرات تمتلئ بالحزن والألم وتعبير عما في نفسها.
وهنا شعر الكاتب بالحزن الشديد لأنه لا يعلم ماذا تريد القطة, وتمنى لو أنه مثل نبي الله سليمان فيعرف لغة القطة ويفهم ماذا تريد.
س7: ما الذي تمناه الكاتب؟ ولماذا؟
وهنا شعر الكاتب بالحزن الشديد لأنه لا يعلم ماذا تريد القطة, وتمنى لو أنه مثل نبي الله سليمان فيعرف لغة القطة ويفهم ماذا تريد فيعطيه لها.
س8: كيف فهم الكاتب غرض الهرة؟
فهم الكاتب غرض القطة عندما رآها تنظر كثيرا إلى باب الغرفة المغلق, وتلتصق به كلما اقترب منه كأنها تقول له افتح الباب, وهنا عرف غرضها ففتح لها الباب.
س9: ماذا فعلت القطة عندما فتح الكاتب الباب؟ (أثر ذلك عليها)
فتح الكاتب للقطة الباب فخرجت مسرعة إلى سبيلها وهي تشعر بالسعادة والسرور وتحول حزنها فرح.
س10: ماذا فعل الكاتب بعد خروج الهرة؟ (أثر سعادة القطة بالحرية)
عاد الكاتب إلى الفراش وبدأ يفكر في أمر القطة العجيب, ويسأل نفسه هل يمكن أن تكون القطة تفهم معنى الحرية, فتفرح بها وتحزن إذا فقدتها؟
س11: هل تفهم الهرة معنى الحرية؟ دلل على قولك؟
نعم القطة تفهم معنى الحرية, والدليل على ذلك أنها كانت حزينة أثناء وجودها في الغرفة المغلقة, فما فتح لها الكاتب باب الغرفة تغير حالها إلى الفرح والسرور وانطلقت مسرعة نحو الفضاء الواسع.
س12: بم شبه الكاتب الحرية؟
شبه الكاتب الحرية بأنها شمس يجب أن تشرق في نفس كل إنسان ويتمتع بها كل مخلوق.
س13: كيف يعيش المحروم من الحرية؟
المحروم من الحرية يعيش في ظلمة حالكة, لا يتمتع بنور الحرية الجميل.
س14: بم شبه الكاتب المحروم من الحرية؟
شبه المحروم بالحرية بأنه إنسان يعيش في الظلام, ولا يعرف معنى النور.
كما شبه حياة المحروم من الحرية بحياة اللعبة المتحركة في أيدي الأطفال لا حياة فيها ولا روح.
س15: هل يحق للإنسان طلب الحرية؟ ولماذا؟
نعم بالطبع يحق لكل إنسان أن يطالب بحريته وأن يسعى إلى الحصول عليها بكل الوسائل المتاحة. لأن من يطلب حريته ليس بمتسول ولا شحاذ, ولكنه إنسان يطلب حقا من حقوقه
س16: من الذي سلب حرية الإنسان؟
الإنسان هو الذي سلب حرية أخيه الإنسان بطمعه وجشعه وسعيه إلى السيطرة على كل
شيء جميل في هذا الكون.
س17: ماذا تعلمت من هذا الدرس؟
شغل دماغك وأجب بنفسك.
س1: وكان باب الغرفة مغلقا فرأيت أنها تطيل النظر إليه وتلتصق بي كلما رأتني اتجه نحوه فأدركت غرضها وعرفت أنها تريد أن افتح لها الباب فأسرعت بفتحه فما أن وقع نظرها على الفضاء ورأت وجه السماء حتى استحالت حالتها من حزن وهم إلى غبطة وسرور وانطلقت تعدو في سبيلها .
1- ما مرادف (استحالت)؟ وما مضاد (تلتصق)؟ وما جمع (سبيلها)؟
2- كيف فهم الكاتب غرض القطة؟ وكيف تصرف؟
3- ما أثر فتح الباب على القطة؟ وما أثر ذلك على الكاتب؟
س2: وإن الإنسان الذي يمد يده لطلب الحرية ليس بمتسول ولا مستجد وإنما هو يطلب حقا من حقوقه التي سلبته إياها المطامع البشرية فإن ظفر بها فلا منة لمخلوق عليه ولا يد لأحد عنده .
1- ضع مرادف (متسول), وجمع (مخلوق), ومفرد (مطامع) في جمل تامة.
2- بم فكر الكاتب بعد خروج القطة؟ وبم شبه الحرية؟
3- هل يحق لنا طلب الحرية؟ ولماذا؟
4- من سلب الحرية من الإنسان؟ وكيف يعيش المحروم منها؟
هناك تعليق واحد:
شكرا اوى على المخلص ب
إرسال تعليق