مراجعة دين للصف الثانى الإعدادى

أولاً القرآن الكريم : من سورة الفرقان :-

قال تعالى : ( تبارك الذي أنزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً $ الذي له ملك السموات والأرض ولم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك   فى الملك وخلق كل شيء فقدره تقديراً$ )

أ- بين معنى الفرقان – قدره تقديراً ؟

ج – القرآن   --   خلق كل شيء فيه وفق نظام معين .

ب – ما الذي تؤكد عليه الآية الثانية ؟

ج : أن الله خلق السموات والأرض ولم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك فى الملك وخلق كل شيء وفق نظام محدد .

جـ - اكتب من قوله تعالى " وقال الذين لا يرجون لقاءنا ....            إلى قوله تعالى : فجعلناه هباء منثوراً " .

ج : " وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا لقد استكبروا فى أنفسهم وعتوا عتواً كبيراً $ يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجراً محجوراً $ وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثورا ً" .

ثانيا الحديث الشريف :-

قال رسول الله r : ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً كتاب الله وسنتي )

أ- بين مصادر التشريع الإسلامي كما فهمت من الحديث الشريف؟

ج- القرآن الكريم  و السنة النبوية الشريفة .

ب- صنف من الناس يؤمنون بالله ولا يخيفهم .. من هم ؟           استشهد لما تقول؟

ج- هم الذين استقامت عقيدتهم على الوحدانية لله واستقامت حياتهم      على متطلباتها .

والدليل على ذلك قوله تعالى " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا         فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون " .