فصــل (4) : الزحــف علـى طرابلــس
س1: ما هدف عمرو بن العاص ؟
ج1: لم يكن هدفه فتح برقة وحدها وإنما فتح هذه البلاد حتى إفريقية ونشر الدين فيها .
س2: لم كانت مهمة الجيش صعبة ؟
ج2: لأنه سيقطع مساحات صحراوية واسعة يقيم فيها البربر والروم وهم معروفون بالشجاعة والقوة وعدم الاستسلام فى الحرب إلا مرغمين .
س3: لِم لَم يخف عمرو ؟
ج3: لشجاعته وكثرة ما دخل من معارك وخبرته بها وانتصاراته الكثيرة فكان لا يخاف هذه المشكلات .
س4: ما الذى صعب من مهمة فتح طرابلس ؟
ج4: أسوارها العالية وحصونها القوية كما أن أهل طرابلس تحصنوا فى مدينتهم .
س5: ماذا فعل عمرو بن العاص ؟
ج5: حاصرهم مدة شهر ولكنه لم يستطع دخول المدينة .
س6: ما المعجزة التى حدثت ؟
ج6:انحسر الماء عن الشاطئ فتمكن عقبة وعمرو من الدخول من جهة الشاطئ .
س7: ماذا فعل المسلمون ؟
ج7: دخلوا المدينة وهزموا أهلها حتى أن معظم أهلها فروا فى السفن التجارية ثم بنى المسلمون مسجداً وأسموه " مسجد عمرو " ولكن تهدم وبنى مكانه مسجد (أحمد القره مانلى)
س8: لم هاجم عمرو القبائل الصحراوية ؟
ج8: حتى لا تأتى منها هجمات على المدينتين الكبيرتين ( برقة – طرابلس )
المفردات | |||
الاستيلاء | السيطرة والفتح | مطامح | (م) مطمح : رغبات وأهداف |
قطر | بلد (ج) أقطار | يجتاز | يقطع ويعبر |
مرغم | مجبر | تمرس | تعود وخبرة |
الأهوال | (م) هول : الشدائد | اقتحام | تخطى وعبور |
ملقاة | مواجهة | الشدائد | الصعاب (م) شدة |
منيعة | قوية | يخشى | يخاف × يطمئن |
تحصن | احتمى | انحسر | تراجع |
ميسور | سهل | الجزر | رجوع الماء عن الشاطئ × المد |
أوقع | أنزل | أقصى | أشد وأبلغ × أدنى |
تهب | تأتى | تدفق | اندفع |
الجماليات :
إنما : أداة قصر للتوكيد .
مرغمين : توحى بصعوبة هزيمة المسلمين للبربر والروم بسهولة .
المناقشة :
س1 " لم يكن هدف عمرو هو الاستيلاء على برقة وحدها لذلك كانت مهمة الجيش الإسلامى صعبة "
أ – مرادف الاستيلاء .... ، مضاد صعبة .....
ب – لم كانت مهمة الجيش المسلم صعبة ؟
ج – لماذا لم يكن عمرو يخشى هذه المواجهات ؟
س2 " ثم حدث شىء لم يتوقعه أهل طرابلس فتدفق الجيش الإسلامى على المدينة من جهة الشاطئ ".
أ – ما الذى لم يتوقعه أهل المدينة ؟ وما أثر ذلك عليهم ؟
ب - هاجم عمرو القبائل الموجودة فى الصحراء ما هدفه من ذلك ؟
ج – ما مرادف ( تدفق ) ، وما جمع ( مدينة ) ؟
هناك تعليق واحد:
فرج الله كربك وأزال همك وسدد دينك ونفع بك العباد والبلاد
إرسال تعليق